بسم الله الرحمن الرحيم
قبل أسبوع تقريبا بدأت تجربة مع أخي البالغ من العمر 8 سنوات,هدفها زيادة حماسه للقراءة والكتابة,خاصة وأن هذا العمر يتجنبهما لخوفه من الخطأ.عملت له حساب في تويتر ,أشرف عليه شخصيا وأضيف له شخصياته وقنواته المفضلة و بعض أصدقائي.فيتحمس لقراءة ما كتبه أحمد شقيري صاحب برنامج خواطر الشهير ,والتعبير عن حبه لقناة المصارعة المفضلة لديه,وكتابة نكتة بطة.
لاحظت أن مع الأيام سرعته في الكتابة زادت,أنه يتطلع لمن يرد على كلامه.
وإن كان العمل بسيط ولا يعزز القراءة والكتابة بشكل جذري ,فعلى الأقل هو الآن يستعمل قرائته وكتابته التي يرفض عملهما خارج نطاق الدراسة.ربما لو كانت هناك مجموعة من أصدقائه أو الأطفال بشكل عام,كان تحمس أكثر على الموضوع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق